بقلم: حسن المياح – البصرة ..
《《 يثأر الله سبحانه وتعالى الخالق المقتدر الجبار لعبده الإنسان العراقي { الشعب العراقي } المستضعف المظلوم المحروم ، من حاكميه المأجورين الطغاة الأشرار ، الذين تسلطوا عليه عمالة صليبية ماسونية مستعبدة ، وبفضل المحتل الأميركي البريطاني الصهيوني ، من خلال الكلب { كلبه } الذي هو أتعس خلقه …. ولذلك قيل في المثل العراقي 《 هد جلب الله ، على عدو الله 》 ….. 》》…. وجنين بلاسخارت هي الكلب ، وعدو الله هو كل الحاكم الطاغية العميل المأجور الذي تسلط على الشعب وحكم الشعب العراقي منذ عام ٢٠٠٣م
حتى الغربيون القساة الذين يملأ قلوبهم الحقد والكراهية ، واللؤم والإستصغار للشعب المسلم ، يحملون جنبة إنسانية تبزغ من خلال خلق الله سبحانه وتعالى لطهارة وطيب وخير وحب الفطرة الإنسانية النقية الطهور ، التي عليها يخلق مطلق الإنسان ، يشعرون بفداحة الظلم الواقع على الشعب العراقي من خلال النظام السياسي المتفرعن ، ومن خلال الحكام العراقيين أبناء الجلدة الذين إنحرفوا عن طريق وجادة ومسلك خط إستقامة الحق والعدل والوطنية الفلتة الصدفة العملاء المستعبدين الصعاليك البدويين القساة اللصوص الصحراويين الأتلاف الأجلاف ….. لما تقول مبعوثة الأمم المتحدة اليهودية الماسونية الصهيونية ، فرخة الإحتلال الأميركي المحتل المستعمر الظالم الغاصب الغاشم جينين بلاسخارت ، وتصرح في قاعة مجلس الأمن الدولي ، وبحضور من نسيمهم 《 كفرة …. ؟! 》وفي عقر دار الإحتلال في واشنطن أميركا اللص المجرمة ….. 《 النظام السياسي في العراق يعمل ضد شعبه 》…..
يا لها من مقولة موجعة صادقة ، تخرج من في ، وحلق صهيونية ماسونية عجوز نصف شمط ، ونصف مسحة جمال كهولة ، يغطي وجنتيها الصفراوين الذابلتين ، بجحوظ عينين زرقاوبن لامعتين خبثآ وحقارة وماسونية صليبية مجرمة وقحة ، معبرة عن معاناة ، ومظلومية الشعب العراقي ومن أبناء جلدتهم ، الذين كانوا فارين جبناء مذعورين من بطش سلطان دكتاتور مجرم سبقهم ولوغ عمالة وخيانة وإستعباد ووضاعة ومهانة وإستفراخ حضانة تربية صعلوكة مجرمة لصوصية سارقة ناهبة وعبودية ، وهم المتأسون بخلقه وممارسته وسلوكه وأخلاقه …… يوم هجروا العراق هروبآ فزعآ مخنثآ ، وتركوا شعب العراق الأبي الصبور الواعي يرزح تحت نير وبطش وقساوة وإجرام الطاغية المجرم العفن الصعلوك الجبان صدام بكل أنس وإستمتاع وإسترخاء راحة بال وسعادة في الحفرة الجيفة البائسة النتنة الخرقاء ، التي كان يسكن فيها د وهو الآو اليها مخدع تضليل وجود جبان عفن رذيل هزيل ، من هو على شاكلتهم حكم طغيان جاهلي مجرم فاسد صعلوك أشر أثيم ….
هلا أرعويتم من كلامها ، وتصريحها المعسول بقاء وجودها العميل ، والمسموم خلق فوضى وإضطراب وإحتراب وقتل وبلطجة قتال بين أفراد الشعب العراقي ، ظنآ منها الخلاص منهم ومن إسلامهم وعقيدتهم التوحيدية الإلهية السماوية الرسالية ، ومن أجل نهب ثرواتهم الوطنية ، ومن أجل ديمومة الصراع والتنازع بين من هم مستقبل طاقة العراق البشرية المؤمنة الكريمة وجودآ رساليآ ، — يا عملاء أجلاف —- يا صناعة عمالة من يتحدث عنكم بكل هذا الوضوح ، والجرأة ، والصدق ، والإعلان الذي لا يعلوه غبش يضبب أصالة معناه ، أو يغطي ويتكلس على جوهر تعبير مضمونه الصارخ الذي يشير الى إجرامكم الخبيث الجبان المستأسد المتنمر على أبناء جلدتكم الشعب العراقي ، لما يخلو لكم جو العمالة المحمي من قبل من هو محتل غاصب لئيم مجرم فاسد صعلوك ناهب ، الذي صنع منكم —- لما ساقكم خرافآ مربوطين خلف دباباتهم المجرمة السفيهة المهانة —- الغاصبة توطيد أقدام إستعمار وإمبريالية على طهر تراب ونقاوة خصب تربة العراق عقيدة لا إله إلا الله —- المحتلة ، بفضل إستعبادكم الشنئان العميل ، لما أصبحتم عبيدآ رخاص السعر تساقون بالعصى والذل والمهانة ، وأنتم المتمتعون والرافلون بأوضع وأتعس حال ….. ؛ ولكنكم تشمخرون أنفة خزي وخنوع ، بلؤم ضغط إحتراب إغترابكم العقيدي والسلوكي ، والوطني والأخلاقي ، لما كنتم أنتم في بلادهم متسولين ، مستجدين ، مستحمرين …..