بقلم : حسن المياح – البصرة ..
الحكم —- في كل شيء وقضية —- فيما يجوز وفيما لا يجوز ، يجب أن يكون واحدٱ ، لا مختلفٱ ….. حتى يتحقق العدل .. هذا أولٱ ….
وثانيٱ ، ما هو الضير في هذه الحركة واللقطة التي عملها وسواها وفعلها وقدمها اللاعب العراقي المتميز فنون إجادة تكتيك وتكنيك ومهارة لعب كرة القدم أيمن حسين ، الذي يخدش ويؤثر على سير المباراة ….. ؟؟؟
في بطولات العالم لكرة القدم وغيرها ، تحدث حركات ولقطات معبرة كثيرة متنوعة …. لماذا لا يحاسب فاعلوها …. ؟؟؟
إذن لا بد من سبب خفي مستبطن —– الله يعلمه —- جعل الحكم يرفع البطاقة الحمراء لطرد اللاعب العراقي أيمن حسين من إكمال المباراة ، وخصوصٱ أنه قد تألق نجمه وهو النجم المتألق دائمٱ في المباريات التي يشترك فيها ، وله ثقله ووزنه ونوعه ومباغتاته وعجائبه ، وأنه قد قويت عزيمته على تسجيل أكثر من هدف ، وهو المريد العازم المتمكن الفاعل ، بعد هدفه الذي سجله بكل عنفوان عراقي جاد مثابر ….. ولذلك نقول أنه أكيدٱ ، لا بد هناك من غايات ، أدت الى الإقدام على هذا الفعل من قبل الحكم ، وهو طرد اللاعب المهاجم العراقي المتميز الفائق أيمن حسين …. !!!؟؟؟
وحتمٱ طرد لاعب متميز له أثره الكبير في جري كل المباريات ، وهو الذي يؤثر على نتائج اللعبة { المباراة } بما له من وجود وسمت لياقة مجد مثابر قوي طموح مقتدر رياضي فاعل هام أن يؤثر على سير المباراة ، وعلى نتيجة المباراة …… والحكم يعلم هذا بكل وضوح وتأكيد ، لذلك فعل فعلته التي فعلها وهي { طرد اللاعب العراقي المتميز صاحب الشأن الرياضي المباغت المفاجيء الذي يغير جو اللعب ، والنتيجة النهائية للمباراة ….. أيمن حسين } ، لحاجة في نفس الحكم ، ومن وراءه ، ليقضوها ….. ؟؟؟!!!