تقرير المهندس :- حيدر عبدالجبار البطاط ….
هناك كوكب خارج مجرة درب التبانة يحتوي على مياه اكثر من الارض و أوكسجين نقي.
يعيش عليه مخلوقات اكثر تطور من البشر الذي يعيش على كوكب الارض.
استطاع هؤلاء ان يصلوا الى علوم متقدمة جدا منها علم تكثيف و دمج الطاقة الضوئية و تحويلها الى مادة.
و استخدموا ذلك في الصناعة و الزراعة و كل شي مطلوب لاستمرار الحياة.
و نحن متخلفون بالنسبة لهم بل نحن نسبة الى زمنهم لم نخلق بعد.
حيث ان موقع و شعاع نجمنا الشمس لم يصل لهم.
و صلوا الى تقنية استخدام طاقة الجسيم المظلم الذي سرعتة ٦،٩ مليون كيلو متر بالثانية ، التي هي اسرع من الضوء ب ٢٣
و هناك سرعة اكبر من سرعة الضوء بملايين المرات و التي تجعلك تتصل بجلالة الله خارج اطار الكون المرئي ( الكون اللا مرئي ) طاقة الروح.
و مثال ذلك عندما خاطب نبي الله سليمان الجن فقال من ياتيني بعرش بلقيس فقال من يملك علم النقل المكاني انا اتيك به قبل ان تتحرك من مكانك.
امّا من يملك قليل من علوم طاقة الروح قال انا اتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك ، و هذا كناية عن اجزاء الثانية.
علماً اني قمت بالاشارة الى هذه التقنية قبل اكثر من سنتين و قمت بقياس و تحديد سرعة الجسيم المظلم ٦،٩ مليون كم/ثا ، ولكن لا يوجد مركز بحوث في العراق لكي يعتمد و يسجل ذلك .
اما سرعة طاقة الروح فتقترب من اللانهاية و هذا يجب ان يفصل من دلالات عدة منها علمية و اخرى لاهوتية .