بقلم: حسن المياح – البصرة ..
تصرف الهسترة المرتعشة الراعدة خبالآ وهبولآ ، وإصرار المالكي الإطاري التنسيقي المتفرد هلوسة جنون نرجسية عظمة تسلط دكتاتوري مستبد غاشم ، وهو الخاسر إنتخابيآ ، الفاشل تجربة متكررة مضاعفة سلطان حاكمية منحرفة فاسدة ، المهووس المجنون اللاعقلاني في تفسير نص رد المحكمة الإتحادية ، والمغالط والمغير لحقيقة النص الذي قالته المحكمة الإتحادية في ردها القضائي بما يخص قضية حل البرلمان ، وما أكده السيد الأستاذ القاضي الأخصائي الحر الشريف فائق زيدان بأنه مع المدعي موقفآ بحل البرلمان ، وهو … المع ، والمؤيد ، والمصر ، والجازم موافقة ، ووعي يقين وقرار نص رد المحكمة الإتحادية القاصم الخاصم الحازم الجازم الحاسم بحل البرلمان ….. أقول أن هذا التصرف والإصرار المالكي الإطاري الحارف بلطجة عناد لتفسير مفهوم النص القضائي … ، إنه تصرف سلوك هستيري مجنون يتشبث بصفاقة تفكير ، ورعونة ثقافة قانونية قضائية ، لا علاقة لها بتفسير النصوص القانونية لا من قريب ، ولا من بعيد ، ولا من أبعد ، ولا من الأبعد …. وأنه سلوك نزوة تسلط عصابة بلطجية ، القصد منه البقاء في الحاكمية والسلطة للنهب ، والحكم والسلطان للسرقة ، وهو المماثل لما يذهب اليه جنونآ نتشويآ ، الذي يفسر الأشياء ببلطجة الإرهاب ، والقوة البربرية البدوية الصعلوكية المجرمة المعتدية المفترسة المتوحشة المفرطة القاتلة المميتة …. ليحقق مقولته البدوية الجاهلية المتخلفة التي ترتكز وتعتمد على إغارة الصعلكة الجاهلية البدوية لما تنهب حقوق وممتلكات الآخرين بالسطو البدوي الجاهلي الإرهابي المتوحش المتخلف ، والإغارة الإعتدائية الصحراوية اللصوصية السارقة الناهبة القاتلة المتوحشة《 بعد ما ننطيها ، كما قالها سلفه الذي سبقه دكتاتورية ، وإستبدادآ ، وفرعنة ، وعفرتة ، وهوبزة ، وهو الجبان الهارب الفار كالجرذ المذعور الشارد الى جحره المستنقع الآسن في الحفرة التي إتخذ منها مأوى له ، ومسكنآ ضيقآ قذرآ موبوءآ مريضآ ، وهو بالنسبة اليه مريحآ ، وبأسلوب البلطجة المافيوية المكيافيلية المعتدية المجرمة ، وعلى نفس خطى الطاغية الذي سبقه ، والذي هو سلفه صدام الدكتاتور المجرم المقبور 》التي تناقض الديمقراطية القائمة على أساس نتائج الإنتخابات الديمقراطية الشعبية الحرة النزيهة البريئة من كل أسلوب غاب وحشي مجرم مفترس ……
بهذا المنطق البدوي الصعلوكي الجاهلي المتخلف الجبان الزائف ، يتحدث الخاسر ، والعصابجي ، والمافيوي ، والسكران ، واللئيم ، والغادر ، ومن لا روح تحضر تشم من عقيدته ، وسلوكه ، وثقافته ، وتربيته …. ولذلك جن 《 فريدريش نيتشه 》صاحب المؤلفات المجنونة المسعورة الإرهابية الغابوية المتوحشة المفترسة التي تتخذ من القوة الجنونية السفاحة الباطشة ، سلاحآ لها ، ومرتكز عقيدة وفكرة وسلوك …. لحل ومعالجة الأشياء والأمور والقضايا والمشاكل والإختلافات ….. ومؤلفاته التي تخالف الوعي الإنساني النبيل المطمئن الآمن المتحضر ، والتي عناوينها تناقض ، وتخالف مضامينها التي هي في سطورها المكتوبة تأليف كتب ومؤلفات ، من مثل {{ غسق الأوثان ، هذا هو الإنسان ، هكذا تكلم زرادشت ، الإنسان مفرط في إنسانيته ، ما وراء الخير والشر ، ديوان نيتشه …… }} .. الذي ظاهرها يناقض باطنها من مضامين أفكار وإقتراحات وحلول ومعالجات …..
فالعقل النتشوي المخبول المجنون 《 ونيتشه قد جن ، وتخبل ، وتسودن ، في سنوات عمره الأخيرة ، وأخذت أخته تداريه ، وتخدمه ، وترعى حاله الهزيل العليل السفيل 》يفكر بالقوة الصعلوكية الإرهابية المجرمة المتوحشة ، والبلطجة البدوية اللصوصية الجاهلية المتخلفة المعتدية المفترسة القاتلة …. ويعتقدها أنها هي الحل ، وأنه يؤمن بها … وأنها هي العلاج ، وخصوصآ لما تصفر اليدان من مفاتيح حل شرعي قانونى دستوري حضاري مدني إنساني …… وعلى هذا الأساس ، يسلك الإطار التنسيقي المالكي حراكه السياسي المنحرف الذي يتقاتل غابويآ وحشيآ مفترسآ عنيدآ جاهلآ متخلفآ لتشكيل حكومة مسروقة ، نهبها من التيار الصدري الفائز الأول بحصد أعلى وأكثر الأصوات الإنتخابية الشعبية ، في الإنتخابات الديمقراطية《 وليس إغارة صعلكة بدوية جاهلية لصوصية ناهبة 》لعام ٢٠٢١م ، الشهر العاشر ، وفي اليوم العاشر منه ….