بقلم: حسن المياح – البصرة ..
الحاكم السياسي في العراق مهما علا أو دنا كعبه في المسؤولية العميلة المأجورة ، لا يريد أن يزعج السيد الأميركي ….. لذلك هو ( هم ) يثبت عمالته إستعبادٱ وإستحمارٱ ….. بظلم الشعب العراقي في فصل الصيف الحار الساخن ، وحتى لو تبخر المواطن العراقي ، أن لا يتمتع بنعمة الله الكهرباء التي هي منة منه سبحانه وتعالى ، والتي هي حق المواطن والشعب العراقي المشروع ، ومن ثروات بلده العراق العظيم ….. ولا فضل ، أو منة ، لأحد على الشعب العراقي ، إذا أراد أن يرفه حاله ، ويبهج نفسه ، وينفس عن كرباته التي يفرضها عمالة بلطجة ناقمة ، ودكتاتورية مجرمة ، وفرعنة حاقدة ، وإستعمارٱ باليٱ ، وإمبريالية جاهلة صعلوكة ناهبة …… الحاكم السياسي العراقي العميل الخردة السفيه المستحمر ، والأميركي والبريطاني الإمبريالي المستعمر المحتل ……
ولكن …. لا أدري هل أن السفيرة الأميركية ألينا { أللونا الدلوعة } رومانسكي يصيبها ما يصيب الشعب العراقي ، من حر ساخن يغلي ، ويشوي الوجوه ، أو أنهم يخافون عليها ، أن يصيبها ، فيهيض جيفتها ، ويبرز نجاستها ، ويشهر رجاستها ، ويكشف عن واقع حقيقة وجودها المخابراتي ال CIA ، الإستعماري المجرم …. ؟؟؟
وهم { الحكام السياسيون الظلمة الفسدة المفسدون العملاء المأجورون } من ريح جيفتها يستنشقون ، وفي ثقل رجاستها يرتكسون ، ومن عصارة نجاستها يتوضؤون ….