بقلم : حسن المياح – البصرة ..
{{ علي عليه السلام هو ميزان الذهب الدقيق لمعرفة شرعية مولد الوليد ….. هل هو من طهر وأنه شرعي طاهر ….. ، أو أنه إبن زنا من فاينة من ذوات الأعلام الساقطة العواهر ….. ويكون هذا لما يسأل الصبي المولود ، هل يحب عليٱ عليه السلام ، أو لا ….. ؟؟؟
طهر نطفته ، وسلامة رحم أمه تنطقه بالإيجاب ….. !!!
ودناستهما تعلن السلب إجابة عن السؤال ….. ؟؟؟ !!! }}
الذي يرفض أن يكون يوم ذكرى عيد الغدير عطلة رسمية في كل عام ، إنما هو يبغض ويكره ويحارب ولا يحترم ولا يحب ولا يواد عليٱ …..
والذي هذه خواصه وميزاته وتفكيره وإعتقاده وسلوكه وأخلاقه ، إنما هو يحارب الله ورسوله ويعتدي عليهما ويعصيهما ، لأن الرسول محمد بن عبدالله صلى الله عليه وٱله يقول في حق علي { علي مع الحق ، والحق مع علي ، يدور معه حيثما دار } ….. وعلي هو صراط المنعم عليهم ، وأنه القسطاس المستقيم …
ولا يحارب الحق إلا الباطل ….. ولذلك إذا لم يقر برلمان إدارة الدولة بزعامة وقيادة الإطار التنسيقي اللوتي الشيعي ، فإعلم أنهم المعلنون الحرب على الله ورسوله وعلي وفاطمة والحسن والحسين وكل أهل البيت النبوي العلوي المقدس الكريم …. الذي نزل في حقهم عليهم السلام { لا أسئلكم عليه أجرٱ ، إلا المودة في القربى } ….. والبرلمان بسنته النواصب الدواعش ، وغالب شيعته الذين هم الروافض ، ومن يرفض من الأكراد ….. ٱنما هم أعداء الله ورسوله وعلي وأهل البيت أجمعين ….
إنهم السياسيون الحزبيون إنما يقاتلون عليٱ وخطه الرسالي الإسلامي القويم ، ونهجه الحق الحاكم الامين المستقيم
{{ أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وأن الله على نصرهم لقدير }} …
وصح وصدق قول رسول الله النبي محمد بن عبدالله صلى الله عليه وٱله :
{ يا علي ، لا يحبك إلا مؤمن …. ، ولا يبغضك إلا منافق } ….
وأكيدٱ المبغض هو إبن كافر ، وأنه فرخ زنى أملص من فرج عاهر …..
والناصبي والمبغض والكاره والرافض ما هو إلا صرصرة قد صرصرت من صرار ……